Back to Top

Blog Archives

مفتاح الجنة

طالما بحثت عن ربى الجميل
وسألت جنتة الرائعة الحقيقية
وقد كان واهدانى ربى الاجابة
واهدانى مفتاح جنتة
ومفاتيح الحكمة التى من خلالها
اصبح لدى القدرة التحكم وتحريك ادواتى واشيائى كما يجب لكى اكون فيكون لى ☺
ومن وقتها
اصبحت اى معلومة لدى القدرة على احيائها واستخراج منها تطبيق رائع يتحول واقع ملموس وليس مجرد كلام جميل
اشكر ربى ان جعل منك احد اقوى الرسل فى مسار حياتى

*** عندى لك فكرة اتركها تسبح فى كون الله الى ان يشاء ربى ان تجمعنا سويا باذن ربى وربك وادعو ربى الجامع ان يجمعنا من خلال ذلك المشهد ***
اشكرك ربى
اشكرك احمد عمارة

ركيزة للحياة

سلام بدء التغيير الجدري من سنة من الان تقريبا حيت سمعت معلومة عن العمل انه عبدة مقننة حيت في تلك الفترة كنت اشتغل اول شغل لي في مساري المهني وكنت اشغل منصب مهم وبأجر ضعف ما يتقضاه اي تقني في البداية. وفي تلك الايام بدءت اسمع لدكتور وتخدت قرار ان ابدء عملي الخاص وبكل يقين في الله تركت العمل وليس عندي اي زبناء كي اعمل معهم وكنت مكتري لشقة وهكذا بدأت مسيرة رأيت ايات الله تتجلى لي حيت كلما كنت اطبق المعلومات جيدا اجد اني اتقرب من الله والفرص تتجلى امامي بمبالغ من فترة الى اخرى تتضاعف والان بفضل الله عندي من الفرص الوفرة الكتيرة وما اكسبه في الشهر من 5 الى 7 اضعاف ما يكسبه تقني مبتدء بالاضاف الى الحرية والسيارة اخدتها مأخرا واني تزوجت وان الان في عمري 23 سنة . بنسبة للزواج هههه قصته اغرب حيت كنت احب بنت 6 سنوات وفي السنتين الاخيرتين تحدتت مع امي بشأنها فرفضت رفض شديد فدخلت معها في مشاحنات كبيرة وخصامات عائلية حيت الكل كن رافضا لزواجي بها والقصة طويلة وبفضل اللة وتطبقات للحياد ونسف الاصنام وتفهيم زوجتي لهده المعلومات في الاسبوع الماضي عقدنا القران بفضل الله الاتي اكتر واكتر بفضل الله. ان الان وصل معك يا دكتور للمستوا الرابع .شكرا لك يا ايه الملهم جزك الله بالفردوس الاعلى .

تجليات وتيسير وقرب من الله

سلام ومحبه وامان ….تحيه طيبه ودعوات بكل الخير واخصها للدكتور احمد عماره ….من اهم ما استفدته من فديوهات الدكتور احمد عماره ودوره قوه الكلمه والتفكير هو اعاده صياغه حياتي بشكل جديد تغيرت افكاري ومعتقداتي وبدآ هذا التغير يظهر جليا في كل تفاصيل حياتي وفي كل معاملاتي مع الاخرين حققت نجاحا احمد الله عليه واشكره سنه 2017 بدآت باستغلال الفرص التي تظهر بحياتي وقبل الكورس لم اكن افهم ان الامور التي تظهر في حياتنا عباره عن فرصه علينا استغلالها واحيانا كثيره هذه الفرص حتى لو كانت بعيده عن اهدافنا اذا تعلمنا اقتناصها ستوصلنا الى طرق تؤدي الى الاهداف التي نريد كنت اسعى لنيل شهاده الماجستير وفي كل عام كانت تحصل امور ولا اعرف سبب عدم وصولي لما اريد بعد الكورس غيرت اسلوبي وبدآت افكار جديده تتوالى وبدآت بتطبيقها كنت اقدم في داخل بلدي ففكرت بالتقديم على ارقى الجامعات البريطانيه رفعت من استحقاقي وعليت مطالبي فلا مستحيل مع الله هذا ماتعلمته واستشعرته حصلت على قبول من عده جامعات بريطانيه وجائتني فرصه التقديم على منحه وقدمت بمنحه للقاده وبدآت تتوالى التساهيل ليتم الامر باذن الله ….عموما كان مجرد هذا التفكير لايخطر لي على بال وان خطر وضعت لنفسي العراقيل دون ان اعلم بآن العوائق الداخليه هي من يوقفنا وان تحقيق الهدف يتطلب السعي النفسي وبنسبه قليله السعي اجسدي …اصبح الله يملئ قلبي اجده في كل شئ ورضاه همي في الحياه ربطت كل اهداف وانجازاتي بالله ….حققت نجاحا على الصعيد المالي وظهرت فرصه عمل عبر الانترنيت حققت مبالغ جيده والحمد لله والشكر لله على ما رزقني ….يوميا اطور نفسي واكتسب مهاره احبها ….تعلمت ان الرزق لايتطلب الجهود الجباره ….كل ما عليك فعله ان تنصت لنفسك وترى الله في كل الوجود وتراقب ….تعلمت منك دكتور اروع الدروس وهو ان اتعامل مع الحياه والمواقف والاشخاص على انهم اختبار عليه اجتيازه والاجابه بافضل ما لدي للنجاح هذا المبدآ من افضل المبادئ التي تعلمتها والتي ساعدتني في تخطي الكثير والتعامل بذكاء مع كل ما اتعرض له وكان له تآثيرا جميلا جدا على نجاح تعاملي مع كل المواقف والاشخاص صدقا تغيرت معتقداتي فتغيرت حياتي ….اشهد الله بان كلمات الدكتور احمد عماره وكورس قوه الكلمه والتفكير ايقظني فشكرا شكرا صادقه من القلب وجعلها الله في ميزان حسناتك دكتور احمد عماره المحترم

لا تخف من الفرص

ما كانت حياتي سيئة من قبل.. بس الفرق بعد الدورة إنو صرت مرتاحة مع حالي كتير وصرت أسعى لأني أصنع التحسن بحياتي وحياة غيري متل ما ربنا كان باعتلي ناس رائعة وفرقو بحياتي. صرت ما أخاف من الفرص وأدخل أي تحدي بقوة والأروع إنو ما أكون خايفة من فكرة الفشل أبدا وأستمر

انا السبب انا الحل

قوة الكلمة والتفكير سمعت الكورس, طبقت لمدة شهر, من اول اسبوع يمكن بدأت احس بالنتايج المعنوية على سبيل المثال “سيدة فاضلة تفضل متابعة معايا لحد مخلصت كل حاجه انا عايزها (عن مكان حكومى اتحدث)” بالرغم انى كنت دائما اعانى انى افضل واقف كتير لما اكون فى مكان ممكن يكون فى واسطه, تعلمت لغة جافا والان اكمل تعلم تصميم برامج الاندرويد, التطور المادى: طفيف فى الواقع ولا اعلم هل لانه يجب ان يكون هناك تدرج ام لانى مازلت ارتكب نفس الاخطاء, الامر ليس مهم اذا كان يخطر ببالى افكار لا تعتمد على التطور المادى, ولكن فى الواقع هناك افكار يكون سبب عدم تنفيذها هو عدم التطور المادى(اعلم انها اصنام فى قرارة نفسى ولكن افرض ذلك حتى اعلم ما هو السبب). بوجه عام الكورس خلانى افهم لو فى جزء مش مظبوط فى حياتى يبقى انا السبب, ودا المطلوب لان لو كل واحد وصله انه هو السبب فى الواقع المحيط بيه ساعتها بس هيبدأ يتطور لانه هيبدأ يدور على اخطائة ويصلحها.

نجاحي ليس ثروة – او فلوس – او نعيم نجاحي هو معرفة الله حق المعرفة

مش حتصدق اهم حاجة استفدتها من الكورس دة ايه
بصرف النظر عن النجاح و النعيم

انت جاوبتلي علي سؤال كان حيجنني و خلاني خلاص كنت حفقد الادب في حواري مع الله تعالي و بدءت اتجرء في لومه و نقد افعاله ( استغفر الله العظيم من تلك الفترة – بس ربنا اعلم بالحال
و كنت باقعد ازعق – انت بتعمل فيا كدة ليييييييييييييييييه – – انت خالقني عشان تعمل فيا اللي انت عاوزه بس ليييييييييييييييييه
لحد ما اخدت الكورس بتاعك دة
و عرفت ان اللي انا كنت فيه دة بسبب اخطائي انا
و ان الله تعالي اكرم و اجمل و احن من انه يعمل فينا كده

من أفضل الدورات التي حصلت عليها

من أفضل الدورات التي حصلت عليها وكنت شغوفة جدا لحضورها لأنني أعلم مدى النفع الذي سوف يعود عليا من حضورها
كان لدي الكثير من المعتقدات والأفكار الخاطئة والأصنام التي تعوق طريق تقدمي في الحياة .. كان تفكيري سلبي ومتشائم ولا أنظر للأشياء إلا بنظرة سلبية ولا أرى فيها سوى الجانب السلبي مع أنه يوجد مع كل مشكلة جانب إيجابي ومشرق إذا نظرت إليه سوف أتمكن من حل المشكلة اسنادا إلى قول الله تعالى ” ومن كل شئ خلقنا زوجين” .. كان لدي لبس كثير في العديد في فهم العديد من الأيات والتي تم تصحيحها من خلال التدبر والتفكر الذي أمرنا الله تعالى به وحثنا دكتور أحمد عليه
إن من أكثر الأشياء التي علقت معي في هذا الكورس “قوة الكلمة والتفكير” هو قول الدكتور ما عدد الساعات التي تتمتلكها في اليوم وكان الرد الصادم الذي جاء على غير المعتاد وهو أن الإنسان يمتلك العديد من الساعات في اليوم من خلال توظيفه لأناس ينجزون بعض المهام عنه خلال اليوم .. مما دعاني إلى التفكير في عمل فريق يعمل معي في كتابة المقالات عبر المواقع الالكترونية بدلا من الكتابة بمفردي وإنجاز خمس مقالات في اليوم مثلا أصبحت أنجز أكثر من 20 مقالة في اليوم وقد ترتب عليه زيادة دخلي أضعاف مضاعفة ومازال في الزيادة.
وما قد استوقفني هو أن الإنسان قادر على البدء من الصفر ويجب أن يعمل في أي عمل حتى يصل إلى ما يريد لأنه لو ظل يتنظر الفرصة التي يعمل فيها في منصب عالي فلن تأتي إليه إلا بالسعي الدؤوب والعمل الجاد وهذا قد دفعني إلى العمل في المجال الذي ذكرته من أجل توفير مالا لأنفذ به وأفتح مركز إرشاد نفسي وقد دفعني أيضا إلى تكملة مسيرة التعليم للحصول على الماجستير في الإرشاد النفسي وها أنا على وشك التسجيل على درجة الماجستير بعد الإنتهاء من التمهيدي

قوة تحقيق ما أراه في خيالي

سلام و أمان و رحمة و بركات علينا و عليكم، هاجر من المغرب مقيمة في فرنسا، بكل صراحة حياتي كانت جميلة و هادئة او بالاحرى روتينية كل متطلباتي موجودة أنا من الابناء المدللين لكن لم بكن لي أهداف أو تخطيط،
أشكر الفرصة و الظرف و المكان اللذي تعرفت فيه على الدكتور إلتقطت الإسم و بدأت بمتابعته، أحببته و أحببت طريقته السلسلة، اللمهم بدأت بتغيير أفكاري و وضوع أهداف .. قررت الإعتماد على نفسي و إتخاد قراراتي، كان شعاري إن معي ربي سيهدين،
كنت أذهب الى فرنسا سياحة، أحببتها و أحببت قنونها ( إحترام الرأي- رقي المعاملة- الحركة و النجاح).
في بداية يناير 2017 عندما كنت أكتب أهدافي لهذه للسنة قررت الإستقرار في فرنسا و العمل و تحقيق الأهداف اللتي وضعتها في مخيلتي و تصبح واقعا،
نعم لأول مرة أتخد قرار بهاذا الحجم لم توافق عائلتي، بابا يقول لي لا إنه صعب أن تجلسي بطريقة غير قانونية و ماما تبكي و تقول هل تتحملي الغربة و و و ( أطلب الله المغفرة و السماح من والدي) إن كنت أخطأت لكن أصريت و أصريت حتى إنتهت المدة المسموح لي بالجلوس في أروبا.
و هنا تبدأ الحكاية (: , وجدت نفسي في بلد مختلف وحيدة لغة مختلفة اساليب و قوانين مختلفة و بصفة غير قانونية (situation irrégulière )، مع الأسف الشديد وجدت نفسي وسط الذئاب و بالأخص عندما يعرفون وضعي، لم أكن أرى كل هاذا عندما كنت سائحة، أظن أن الأمر أصعب و جدي أكتر بكنيير من ما توقعت، الأشهر الأولى كانت أسوأ لحظات و أيام و المؤلم أنه لا أستطيع قول أي شيئ لعائلتي، دائما أقول أنني بخير و سعيدة كل شيئ على ما يرام،
أنا أقطن عند خالتي، يجب أن أعمل، بدأت بالبحث و وضع منشورات على المواقع و جميع الأماكن المسموح بها بعد أخد الإذن، كنت أستقبل الكتير من الإتصالات لكن و للأسف الشديد لا أحد يقبل لأنني بوضعية غير قانونية، لم أقف مكتوفة الأيدي، قلت يجب أن أرى كيفية تسوية وضعيتي، بحتث عن محاميين، ذهبت عند الأول صعب على الأمر و لم أبالي له، قلت أجرب مرة أخرى و ذهبت عند محامي أخر، أعطاني نفس المعلومات كانت قوانين صارمة يجب القطون 3 و شروط اخرى ليست في المتناول بثاتا، أو أن أتزوج زواج مصلحة لم أقبل حتى بالفكرة … كان المحامي يتحدث و هاجر تردد واصلي لابد و هناك حل اخر، كل شيئ ممكن إن معي ربي سيهدين.
خرجت من المحامي مكسورة لا عمل لا أمل لا شيئ … لا لا كان دائما باب مضيئ يوجد فيه طريقة و حل، قررت أن أبدأ العمل في الظلام و أصبر بدأت العمل في مجالات لم أتخيلها يوما في حياتي ( التنظيف- مساعدة المسنين- نونو للأطفال ..)
كان صعب لكن لم أشعر بشعور سلبي كلما أذهب للعمل أقول إنها البداااية فقط مكاني في الإدارة بزي راقي و الحاسوب و الكرسي المتحرك، عندم كنت أنظف المكاتب أسرق لحظة أجلس على الكرسي و أخد نفس عمييييق أقول هاجر هاذا مكانك ستكوني في وضعية قانونية و تشتغلي في مجالك الدراسي أخد طاقة و أتمم عملي، أنا جد مخلصة في عملي و لله الحمد حتى في التنظيف، عادي جدا لم أشعر بنقص في قيمتي يوما،
اخدت على هاذا المنوال شهور كنت أخد مصروفي لم أحتاج يوما لوالي و لم أخد منهم درهما، إعتمدت على نفسي.
بدأت بإستغلال الفرص واحدة تلوى الأخرى و أنا الأن أعمل مساعدة إدارية في شركة التصدير و الإستراد على نفس الكرسي و المكتب اللذي وضعته في عقلي، الكثير سيسأل ماذا فعلت في وضعك، ؟؟
المفاجئة الثانية أن الشركة تكلفت بوضعيتي و كلفو محامي إنه يتكلف بمسألتي إن شاء الله قريبا جدا أذهب الى عائلتي و أفاجئهم … تحديث جميع من قال لا تستطيعي و من قال إنك شابة في بلاد الغربة و المحاميين و الدولة و كل شيئ
إن معي ربي هو هذاني و مازال طريقي طوييييل و مضيئ ..
ملاحظة: لم أحقق أي شيئ من أهدافي بعد لكن أول مفتاح لأول باب أنا أفتحه حاليا و كل الأبواب من بعده سهلة للدخول،
أخدت الكورسين قوة الكلمة و التفكير قانون الجذب، طبقت أكتر هاذا الكورس، إن شاء الله أبدأ في التخطيط للثاني،
أشكر الله و أشكر كل من أعطاني القليل من وقته ليقرأ أسطري أعتذر على اي خطأ في الكتابة أو أسلوب التعبير،
إنها نبذة من بدايتي ، أنا سعيدة بها (:
أرجو لكم جميعا تحقيق ما في خيالكم
أحب الدكتور أحمد عمارة
و أحمد الله على أنه على وجوده
لحسن حظنا على معرفته
سلام عليكم و رحمة الله و بركاته

علمتني كثيرا

مسجلتش فلكورسات لسة لاكني اتعلمت منك كتير جدا تابعت حضرتك اظن من وانا فلاعدادي تقريبا كان في برنامج البيت بيتك, لاكن كانت البداية الفعلية للستفادة من برنامج سميها باساميها وكان فنفس الوقت مجموعة مقالات رائعة حقيقي غيرت تفكيري مية وتمانين درجة وبعدها مجموعة حلقات سلفيديو والمحاضرات الاكثر من رائعة غيرت حياتي كتير جدا فالحمد لله بفضل ربنا اللي هداني لده اتخرجت بامتياز من الكلية اول متخرجت اشتغلت واتعلمت كتير وبعدها بكام شهر مرتبي اتضاعف وضعي كويس جدا فلشركة فكرت اكمل ماستر بدأت ادور على منح دراسية والحمد لله اتقبلت في منحة دراسيةللماجيستير وهسافر قريب جدا والاجمل من كل ده اني بقيت افهم من القران الكريم على طول وافهم حجات جميلة جدا. اشكرك جدا يا دكتور احمد على صدقك و احسانك في شغلك تعاملت ولا زلت تتعامل في اللي بتقدمة بتدرج وصبر وعلم

بفضل الله أصبحت مدرس مساعد فى أحد المعاهد العليا بعد ما كنت خمس سنين بلا عمل

السلام عليكم يا دكتور أحمد..أنا حابب إنى أشكرك من قلبى على كل قيمة ومعلومة إتعلمتها منك..أنا شخصيا من سنة 2013 و أنا بتابعك وبتابع مقالاتك وفيديوهاتك إللى على الفيس بوك وفى البرامج وبفضل ربنا ورحمته بستفاد منك جدا..بعد ما ما سمعت الإعلان الخاص بقوة الكلمة والتفكير ,من أكتر الجمل إللى لفتت إنتباهى جملة ((إن الإنسان طاقتة مكتملة علشان حاجة تدخل لازم حاجة تخرج)) ساعتها قررت أشترى الكورس من منظور إنى بخرج مال وفى المقابل لازم شىء هيدخل لى ..وقررت إنى أشترى الكورس وروحت لفرع أكاديمية عمارة إللى فى إسكندرية و إشتريت الكورس وإشتركت فى الأكاديمية من عندهم ..الكورس كان مدته حوالى 13 ساعه ..ال13 ساع دول تقريبا قعدت أسمعهم بإستيعاب لمدة أسبوعين كنت بحاول بأقصى قدر ممكن إنى أخللى كل كلمة ومعلومة وقيمة فى الكورس تكون بمثابة طاقة نور بتنظف كل معلومة مغلوطة عدت على وعى فى حياتى..وبفضل ربنا تقريبا بعد ماخلصت الكورس بيوم أو أيام بسيطة قريت إعلان مطلوب مدرس مساعد فى أحد المعاهد العليا قدمت ورقى عندهم و الماجستير بتاعى وإتصلوا بيا بعد حوالى أسبوع ..وبفضل ربنا بعد ما كنت بلا عمل لمدة تقريبا خمس سنين نتيجة أفكارى الغلط..دلوقتى ربنا كرمنى وبشتغل فى منصب أكاديمى رفيع وبإذن الله ربنا يعيننى على الإستمرار فى التطبيق والإحسان ويوفقنا جميعا وشكرا ليك يا دكتور أحمد وربنا يجازيك كل خير