كيف تخرج جوهرتك من بئر نفسك..
حياتي قبل الدوره ..حياة روتينيه عادية تخلو من اي جديد سوى ماهو نتيجة الاحداث العادية ..يشوبها الشتات والفوضى والسير خلف القطيع …لكن كان هناك صوت بداخلي ضعييف يصرخ هناك شي مختلف بالداخل بالبئر واحاول ان اخرج هذا الصوت لكن اجده هزيل وضعيف …وكنت اتابع واقرأ لكن لم اجد مااريد ولا اعرف اصلا ماذا اريد الى
الجواب الذي انتظرته من سنين
منذ الـ١٨من عمري كانت لدي افكار لمشاريع صغيرة ممتازة وكنت اقوم بالتخطيط لها جيداً عدى قيامي بـ(الخطوة الأولى) والتي أضعت سنين من عمري وكثير من الفرص وأنا لا أقوم بها. ومع معلوماتي المغلوطة والمنقوصة كانت تمر عليا السنين وانا في نفس الدوامة (لا أمتلك عمل خاص،اضطر لتحمل المعاملات السيئة من أرباب العمل والمحيطين،يزداد مقتي لنفسي
اناره العقل
اولا بشكر حضرتك جدا دكتور احمد كنت فيوم بجد ضايعه وتايهه كنت يعتبر مدمره نفسيا ومديا وكل شىء وحتى اسريا كان ممكن اعمل اى شىء سلبى بس انا بطبعى بحب افكر الاول ودى نعمه من ربنا الحمد لله فتحت النت زى عاتى لقيت فيديو للدكتور احمد اسمو رحلتى الى النعيم فتحته لقيته فيه كميه حزن
واخيرا تلقيت جوبا من الله سبحانه وكان المبلغ هو الدكتور احمد(الذين يبلغون رسالات ربهم…..)
قصتي بدأت وعمري 23 سنة مع رجل وجدت نفسي اصبحت انا جهاز التلفاز وزوجي المحرك انه الكامرا االمفتوحة على الدوام كان فهمي للدين كان تقليديا رغم انني جامعية. عشت معه بالرعب والخوف من النار ومن العذاب إذا خرجت عن الطاعة وكنت أبكي بحرقة أحيانا لكنني سجينة رغم ان هنا في اربا الفرصة متاحة والدعم المادي
التغيير الداخلي
كنت فيما سبق اركز على السلبيه وعلى معاملة الناس لي ، اكتشفت اني اسير في الطريق الخطأ، فالتعامل لابد ان يكون مع الله، وعرفت ان مع الله لايكون هناك سلبيات، اصبحت حياتي ايجابيه وانا الان انوصل لاهدافي وكلي استمتاع وسأستمر الى ان يقبض الله روحي، واحقق رسالة السلام الداخلي
من البيت للعالم
خوف ابي عليّ كان قوياً لدرجة انه جعل دراستي الجامعية “انتساب” اي دراسة منزلية، حتى لا اضطر للسكن خارج المنزل لانها في مدينة أخرى ..بعد قوة الكلمة بأسبوع سافرت الى مصر بمفردي لحضور معرض الكتاب بعد ان كنت ممنوعة من السفر حتى للدراسة، ابي هو من عرض علي السفر وقام بكل الإجرائات بدون أن اطلب
مفتاح السعاده
قبل قوة الكلمة و التفكير, كنت أعتقد أن مفتاح السعادة مرتبط بشيء مادي, لم أجده أبدا.. بعد الدورة بفترة من التطبيق و السعي و الإلهام من ربنا.. و في المرحلة دي من الوعي, أعتقد إن مفتاح السعادة و باب من أبواب الجنة هو أن ” السعادة بدون سبب “… و إن وجد السبب فهو تطبيق
فهم اسس وجمال الحياه
قبل الدوره حياه وبعد الدوره بدايه حياه جديده وملهمه وتعرف انه كلام الله رحمه لنا وان الله يحب ان يرانا بأجمل الحالات بجميع المجالات 1 تعلمت انه القران عمل وليس قول النتائج تضهر مع العمل وفهم القوانين 2 الي بعض الي حواليني وهم اهلي لاحضو التغير فيني 3 هاذا الكورس رائع جدا ومبسط الله يسعدكً
رحلتي إلى الوعي
بما أن رحلتي إلى الوعي مازالت في بدايتها سأكتفي بالقول الحمد لله على نعمة وجود د.أحمد عمارة في حياتي.
عايز تعيش الجنة ع الارض امشي معاه خطوة بخطوة ?
بدأت قصتي منذ طلاقي لزواج فاشل دام 15 عاما .. قمت بدور الضحيه المظلومه والرجل والمرأة في نفس الوقت …… الخ هناك تفاصيل كثيرة ..ولكني قلتها بالمجمل .. قررت ان اتحرر من هذاالواقع المؤلم وهذا الكبت النفسي المسمى ب “الصبر “.. والصبر الحقيقي بريء من ذلك .. دخلت في حالة اكتئاب بعد طلاقي .. شوي