Back to Top

Blog Archives

مشاعري تحت سيطرتي

الحمدلله الوفرة تغمرني .. أغلى معلومة فهمتها من كورس تطبيقات قانون الجذب هي أن مشاعري ألوان أنا من يختارها لرسم لوحة حياتي وتفاصيل أيامي.
الحمدلله أدركت أننا رب مشاعري لذلك بعيش مشاعر أمنياتي واستغنيت عن الأمنيات نفسها فاتفاجا بحصول بعض الأمنيات بيسر وسهولة
في هذا الكورس أنا جديد لذلك أنا في طور التطبيق.
المشاعر عبارة عن ( دزز ) التي تجند الكون لك وعليك.
وشكراً لك سيد أحمد عمارة

صبرت ونولت ?

عام ٢١٠٧ ده كان واحد من افضل سنين حياتي كلها
كان عباره عن تجلي الاهداف الي رسمتها ونويتها السنين الي فاتت
انا حضرت قوة الكلمه وتطبيقات الجذب من ٣ سنين وكانو وري بعض الموضوع بدون مبالغه غير حياتي كلها ولكن مالمستش اهداف ماديه او جسديه سعتها
الموضوع ده اصابني باحباط شويه ولكن ماستمرش كتير الا ان ادركت اني بطبق غط او لسه المعلومات ماوصلتش كويس
قعدت علي مدار سنه كامله اعيد في الكورسات تاني واسمع كتير من الحلقات والسلاسل الموجوده ع اليويتوب
وضفت عليها قراءة كتب وسماع ناس متدبره وباحثه في مجال تطوير الذات
والسنه دي كانت سنه تجلي اهدافي الي حطتها من ٣ سنين وهي :-
– لعبت رياضه ( فتنس ) وعملت الشكل الي كنت بحلم بيه واكتر مما توقعت بسهوله ويسر اكثر من ناس كتير جدا
– حبيت مجال الرياضه وبدأت اشتغل فيه واطور نفسي فيه واقرأ فيه اكتر عشان هاخليه مصدر دخل لي وحاجه بحبها جدا وببدع فيها
– حددت كويس ايه هو المشروع الي عاوز اعمله في الفتره الجايه عشان يكون مصدر طاقتي وابداعي وجهدي والحاجه الي هساعد بيها ناس كتير وهاحسن حياتهم
– ظهر قدامي كذا مصدر للدخل وبدأت فعلا اجني ثمار ده ودخلي زاد تقريبا ٣ اضعاف قبل كده
– تقريبا مامرضتش خالص السنه الي فاتت ولا روحت للدكتور نهائي ولا اخدت دواء
– بقيت بساعد الناس انها تحقق اهدافها الجسديه وتحسن من حياتها الصحيه والنفسيه
والحمدلله الذي هداني لهذا وما كنا لنهتدي لو لا ان هداني الله
ودي لسة البدايه ?

تركية النفس للوصول لأهدافي وتحقيق رسالتي في الحياة

بدأت متابعتك في عام 2012, من خلال مقالاتك على الفيس بوك و مقابلاتك على التلفزيونز كانت هذا البداية, كنت أمضي ساعات بقراءة المقالات ولم أستطع النوم أنا أفكر بمحتواها.
بعدها زادت لقاءاتك و فيديوهاتك على اليوتيوب وكنت أتابعها أكثر من مرة و كنت مواظبة على فهمها و البحث عن المحتوى أكثر.
بعد تخرجي من كلية الهندسة عام 2013, كنت الأولى على الدفعة و كان هناك برنامج تدريبي لمدة سنة و كان هذا هو هدفي كونها مؤسسة أجنبية , و بالفعل حصلت عليها.
لكن بعد عام, انتهى البرنامج و أصبحت عاطلة عن العمل, قدمت طلبت توظيف في كل مكان و قابلت في شركات كثيرة لكن لم يتم قبولي في أي منها, فقررت البدء بالسعي لتحقيق أحلامي و التركيز عليها أكث.
أنا أحب تعلم اللغات, علم النفس, و أحب الدراسة بشكل العام و أجد المتعة فيها و كنت أريد أن أسافر لبلاد كثيرة لكن في ذلك الوقت لم أكن قد وضعت خطة لحياتي و رسالة لي في الدنيا فقررت أن أجمع بينها من خلال البحث عن الفرص التي تعطي منح دراسية للدراسة في الخارج, فبدأت بتعلم اللغة الفرنسية وبعد 6 أسهر حصلت على فرصة السفر إلى فرنسا كطالبة تبادل ثقافي لمدة شهر في الجنوب الفرنسي وباريس.
بعد العودة في عام 2015, بدأ برنامج ماجسيتر لعلوم الطاقة المتجددة فقررت البدء به كونه الباب الوحيد الذي رأيته أمامي و سيفتح لي أبواب أخرى بالتأكيد, فبدأت به رغم الصعوبات المالية في ذلك الوقت, وخلال هذا الوقت بدأت بكورس قوة الكلمة والتفكير, بعد أول فصل حصلت على عمل جزئي في نفس الجامعة للفصل الثاتي, وحلال الفصل الثاني حصلت على منحة لدراسة الفصل الثالث من الماجستير في إيطاليا وخلال آخر شهر سافرت إلى إسبانيا للمشاركة في ورشة عمل هناك و كذاك إلى ألماينا في زيارة عائلية, وخلال الفصل الحالي وهو الرابع ظهرت أمامي فرصة لعمل الرسالة في ألمانيا في مركز أبحاث و سأتوجه قريباً هناك لمدة أسبوعين لتقييم الوضع و إن جرت الأمور يشكل جيد سأحصل عليها و إن عملت بجد بعدها سأحصل من خلال نقس المركز على منحة دكتوراة .
خلال الفترة الأخيرة بدأت بملاحظة أمور كثيرة سلبية في نظام التدريس لدينا و كان عقلي يعمل تلقائياً و يفكر كيف سأحلها في المستقبل عندما أكون في منصب مهم, لذلك توضحت لي رسالتي التي أريد العمل عليها و هي أن أصبح باحثة و أشارك في بناء مركز أبحاث في فلسطين يساهم في تغيير و تبديل مناهج التدريس التقليدية المنتشرة هنا

وعي أعلى

أشكرك دكتور أحمد على المستوى الثاني من دوراتك المذهلة .. لقد حصلت على هذه الدورة في نوفمبر 2017 وزاد وعيي وفهمت أكثر قانون الجذب وبدأت أطبق التمرينات .. من أهم نتائج الدورة بالنسبة لي هو جذب الأفكار والفرص بصورة أكبر وأسرع .. فأنا الآن مترجمة من الإنجليزية إلى العربية والعكس وقد فكرت بأن أستغل دراستي للإسبانية كلغة ثانية في الكلية (كلية الألسن جامعة عين شمس) وبدأت في تطويرها حتى أتقنها تمامًا وأعمل بها .. وقد ظهرت لي دورات رائعة تساعدني في اتقانها بإذن الله .. وفكرت أيضًا استغلال دراستي للفرنسية في المدرسة وسأبدأ بعد ذلك في تطويرها حتى أتقنها وأعمل بها ان شاء الله … كما أنني أحاول استغلال الآن قدرتي على التحدث بالإنجليزية “البريطانية” بطلاقة وموهبتي في القراءة لكي أعمل كمعلقة صوتية وبدأت الفرص تظهر أمامي في دورات وفيديوهات تعليمية ووسائل كثيرة حتى أدخل هذه المهنة أيضًا .. فأنا الآن أتعلم وأكتسب مهارات جديدة وأعيش حياتي بصورة أكثر يسرًا وأكثر وعيًا … فلله الحمد والشكر .. وأشكرك شكرًا جزيلًا يا دكتور فقد غيرت حياتي وأنا شغوفة جدًا وأننتظر المستويات المتقدمة من الكورسات حتى أصل لأقى درجات النعيم في الحياة بفضل الله ثم بفضلك. ربنا يوفقك ويزيدك من علمه ومن فضله ان شاء الله.

أنا أتفرّج علة فيديوهاتك لأني من تونس ولم استطع حظور لدورات للأسف

أنالم أحضر دورات لك دكتور أحمد لكنّي أتابع فيديوهاتك وتعجبني طريقتك في الحديث بتفاؤل وابتسام للحياة ونشاطك هي الشخصية الناجحة المؤثرة، في الواقع أنا مررت بفترة صعبة في حياتي باكتئاب في سن المراهقة والتجأت بذلك إلى الله فقط بالدعاء واليقين التام وشفيت بعدها ونجحت في دراستي (ادرس الآن ماجستير ادارة أعمال ولدي عدّة شهاذات أخرى في تصميم الأزياء) رغم أن كلّ شيء كان صعب أمامي لكن والله يقيني في الله هو الذي أعانني وأنا بطبعي أحبّ سما ع الدروس الدينية ودروس التنمية الذاتية ومحاظراتك أنت أيضا فأصبحت لدي طريقتي في بث التحفيز لكلّ محتاج ولكل انسان في محنة وأفعل كل ما باستطاعتي لاخراجه من حالته الصعبة وأنجح غالبا في ذلك وكم أحسّ بسعادة وبقيت أعوام كثيرة متعبة أبحث عن موهبتي وماذا أحب أن أفعل ووجدته الآن في التنمية الذاتية والتحفيز وبث الأمل لكل الناس أن تكون لي بصمة خير في هذا العالم وأنا الآن قد أنتهيت من كتابة كتابي الأوّل في التحفيز الذاتي وسيتمّ نشره عن قريب وبدأت في كتابي الثاني وأحضّر لكتاب ثالث أيضا أتمنى في ذلك نشر الخير لكل الناس ذلك نهج الصالحين, اليقين في الله هو طاقة كاملة لجذب كل الخير. رغم ماكان في من تحطيم نفسي فقد نجحت ووالله كل من سمع تعجّب لذلك. حكايتي طويييييلة وفيها كثير أشياء لكن هذا باختصار شديد فما يهمنّي اليوم ماذا أصبحت عليه (تحوّل من الأدنى إلى الأقصى وتلك هي طاقة الجذب والله معجزات حدثت بذلك يصدّقها من لديه يقين في الله عظيم)
أعجبني كثيرا الفيديو الذي نزّلته على الفيسبوك وقت سافرت من المغرب لأسبانيا.
الله يوفقك للخير كله استاذ

Elle m a fait changé vraiment la vie

Depuis que j ai commencé à regarder Ahmed emara ma vie commence à se transforme
,en fait grace à la loi d attraction j ai réalisé beaucoup de petites choses mais la chose qui m a bouleversé la vie et m a donnée un nouveau souffle est celles de mes etudes:aujourd’hui grace à vous je fais de la psychologie Après 3 ans de déception et d échec j ai trouvé finalement mon itinéraire réel et je commence à attirer les ondes positives sur tous les plans…meme le fait de vous écrire la ce n est pas du hasard mais c plutôt l attraction .merci ahmed emara pour tt ce que tu fais vous êtes une personne formidable ,que dieu vous protège .bonne continuation ??

التحسن

تحسنت حياتي وتغيرت افكاري واصبحت تظهر فرص اكثر بحياتي