أنالم أحضر دورات لك دكتور أحمد لكنّي أتابع فيديوهاتك وتعجبني طريقتك في الحديث بتفاؤل وابتسام للحياة ونشاطك هي الشخصية الناجحة المؤثرة، في الواقع أنا مررت بفترة صعبة في حياتي باكتئاب في سن المراهقة والتجأت بذلك إلى الله فقط بالدعاء واليقين التام وشفيت بعدها ونجحت في دراستي (ادرس الآن ماجستير ادارة أعمال ولدي عدّة شهاذات أخرى في تصميم الأزياء) رغم أن كلّ شيء كان صعب أمامي لكن والله يقيني في الله هو الذي أعانني وأنا بطبعي أحبّ سما ع الدروس الدينية ودروس التنمية الذاتية ومحاظراتك أنت أيضا فأصبحت لدي طريقتي في بث التحفيز لكلّ محتاج ولكل انسان في محنة وأفعل كل ما باستطاعتي لاخراجه من حالته الصعبة وأنجح غالبا في ذلك وكم أحسّ بسعادة وبقيت أعوام كثيرة متعبة أبحث عن موهبتي وماذا أحب أن أفعل ووجدته الآن في التنمية الذاتية والتحفيز وبث الأمل لكل الناس أن تكون لي بصمة خير في هذا العالم وأنا الآن قد أنتهيت من كتابة كتابي الأوّل في التحفيز الذاتي وسيتمّ نشره عن قريب وبدأت في كتابي الثاني وأحضّر لكتاب ثالث أيضا أتمنى في ذلك نشر الخير لكل الناس ذلك نهج الصالحين, اليقين في الله هو طاقة كاملة لجذب كل الخير. رغم ماكان في من تحطيم نفسي فقد نجحت ووالله كل من سمع تعجّب لذلك. حكايتي طويييييلة وفيها كثير أشياء لكن هذا باختصار شديد فما يهمنّي اليوم ماذا أصبحت عليه (تحوّل من الأدنى إلى الأقصى وتلك هي طاقة الجذب والله معجزات حدثت بذلك يصدّقها من لديه يقين في الله عظيم)
أعجبني كثيرا الفيديو الذي نزّلته على الفيسبوك وقت سافرت من المغرب لأسبانيا.
الله يوفقك للخير كله استاذ